أقسام المدونة

الأربعاء، 10 أبريل 2013

طبيب الوسوف يؤكد:عاد من الموت وهذه رحلته مع المرض

 طبيب «سلطان الطرب» جورج وسوف الدكتور خليل التوبات، طبيب مغترب في إيطاليا منذ 30 عاماً، من أصل فلسطينيّ، وهو متخصّص في علاج العظام والمفاصل والعلاجات الطبيعيّة والجلطات الدماغيّة، ولديه مصنع أطراف اصطناعيّة في إيطاليا، فضلاً عن مركز للتأهيل من إصابات الجلطات الدماغيّة والحوادث في روما.
طبيب الوسوف زار بيروت مؤخّراً، وخصّ «سيدتي نت» و«سيدتي» بآخر التطوّرات المتعلّقة بصحّة الوسوف، إذ رافقه وعاش معه أوقات المحنة، لحظة بلحظة، منذ تعرّض السلطان للوعكة الصحيّة. عن عودة الوسوف وصوته والمراحل الصعبة التي مرّ بها، وأين أصبحت مرحلة العلاج الأخيرة، تتابعون غدا حواراً مفصلاً مع التوبات يؤكد فيه أن الفنان عاد من موت سريري ويشرح فيها تفاصيل علاجه.

الثلاثاء، 9 أبريل 2013

كيف تجد فتاة احلامك بسهولة

لكل منا حلم ان يجد فتاة احلامة التى يحلم ايضا ان يتزوجها وتكون اما لاولادة وتشاركة جميع احلامة ولكن ان كنت تريد ان تجد فتاة احلامك اليك بعض النصائح

إليك تسع نصائح تمكن من الالتقاء بشريكة حياتك المستقبلية في وقت قياسي وظروف طبيعية..
1- حدد أولا مواصفات فتاة أحلامك من حيث الشكل وطبيعة الشخصية والأفكار. لا ترتبط بأول امرأة تبتسم لك فأنت تبحث عن زوجة المستقبل وشريكة العمر وأم أبنائك القادمين للحياة ليستكملوا إرث عائلتك.
2- لا تنتظر حتى يطرق الحب بابك.. كن منفتحا على الجميع وشارك في مختلف الأنشطة والمحافل والمناسبات التي تضمن لك اللقاء بأكبر عدد من النساء، فربما تلتقي بمن تخطف قلبك في احدى هذه المناسبات.
3- لا تحدد وسيلة معينة في ذهنك للعثور عليها، ولا تتمسك بطريقة واحدة.. بمعنى لا ترفض لقاءات الصالونات في المطلق، فربما وجدت من ترتاح إليها من خلال هذه الاجتماعات الأسرية، ولا تقرر ألا ترتبط بإحدى زميلات العمل لمجرد أنك بت تعرف عنها كل شئ، ولا تستبعد الارتباط بإحدى صديقات شقيقاتك، فربما كانت إحداهن مناسبة لك وتحمل مواصفات فتاة أحلامك دون أن تدري.
4- اهتم بهندامك وأناقتك طوال الوقت. واخرج وأنت في قمة أناقتك وجاذبيتك ووسامتك وكأنك تخرج للقاء مهم، لأنك قد تلتقي بشريكة العمر المستقبلية في أي لحظة، وبالطبع يجب أن تترك لديها انطباعا أوليا ايجابيا يجعلها تفكر بك. ولكن هذا لا يعني أن ترتدي ملابسك بشكل مبالغ فيه أو أن تفرط في الأناقة في مناسبات تتطلب أزياء كاجوال بسيطة، حتى لا تأخذ النساء انطباعا عنك بأنك شخص متكلف تحب الاستعراض ولفت الانتباه.

وستجد من تشاركك حياتك فالحياة بدون حب ليست حياة

السبت، 6 أبريل 2013

ممارسة الجنس مرتين في الاسبوع تقوي جهاز المناعة


هناك ارتباط بين عدد المرات التي يمارس الشخصُ فيها الجنسَ، ومدى قوَّة الجهاز المناعي لديه. أوضح دكتور جمال شعبان أستاذ القلب بالمعهد القومي للقلب، أن إحدى الدراسات ٌ أجريت على شريحة معينة في ولاية بنسلفانيا، فتبين أنَّ الذين مارسوا الجنس مرَّةً أو مرَّتين في الأسبوع أظهروا مستوياتٍ أعلى من مادَّة مهمَّة لمكافحة الأمراض في أجسامهم، وهي الغلوبولين المناعي، حيث كانت أعلى بنسبة 30? في أولئك الذين مارسوا الجنس مرَّةً أو مرَّتين في الأسبوع، منها في أولئك الذين ليست لديهم ممارسةٌ جِنسيَّة على الإطلاق، ومع ذلك، لوحظت أدنى المستويات في الناس الذين قاموا بممارسة الجنس أكثر من مرَّتين في الأسبوع.


وأشار إلى أنه لا يُنصَح بوَضع جدولٍ زمني لممارسة الجنس حتَّى الآن، فهناك حاجةٌ إلى المزيد من الأبحاث قبل أن نتمكَّنَ من إثبات أنَّ الممارسةَ الجنسية أسبوعياً تفيد الجهازَ المناعي.

كما رأى الباحثون أن العناق يساعد على ضبط ضغط الدم، فاحتِضانَ شخصٍ خاص أو حبيب يمكن أن يخفضَ ضغطَ الدَّم، ففى إحدى التجارب، أظهر الأزواجُ الذين أمسكوا بيدي بعضهما بعضاً لمدَّة 10 دقائق، واَتبعوا ذلك بعِناقٍ لمدَّة 20 ثانية، ردودَ فِعل مفعمةً بالصحَّة تجاه الإجهاد أو التوتُّر اللاحق، مثل التحدُّث أمام الجمهور، وبالمقارنةِ مع الأزواج الذين كانوا مستريحين بهدوء من دون لمس، أبدى المُتعانِقون:

-انخفاض سرعة ضربات القلب.

-انخفاض ضغط الدَّم، لذلك يجب أن يُعانِقَ القرينُ قَرينَه، لأنَّ ذلك قد يساعد على إبقاء ضغط الدم ضمنَ المجال الصحِّى، كما وُجدَت آثار مماثلة للتَّمسيد غير الجنسى non-sexual stroking، على الرغم من أنَّ ذلك يبدو مخفِّضاً لضغط الدم فقط فى النِّساء اللواتى يخضعن للتدليك، وليس للرِّجال.

الجمعة، 5 أبريل 2013

مفاجأة صارخة: الرغبة الجنسية للمرأة تضمر كل شهر ولا تتناقص عند الرجل!!


أثبتت دراسة حديثة أن الرغبة الجنسية للمرأة تضمر تدريجيا مع الوقت، بينما تظل رغبة الرجل الجنسية شبه ثابتة.

وعند التطرق لمنظور الرغبة الجنسية، تتناقص رغبة المرأة بشكل ثابت كل شهر، منذ بداية علاقتها الجنسية مع رفيقها، وهو ما يجعل في الإمكان قياس الرغبة الجنسية للمرأة.

وتتناول الدراسة التي صدرت الشهر الماضي موضوعا دأب الكثير على تناوله بعشوائية، رغم أنه يشكل جزءا أساسيا من العلاقة الجنسية.



واعتمدت الدراسة على رصد الرغبة الجنسية ل 170 من الرجال والنساء المشاركين، الذين يرتبطوا بعلاقات جنسية طبيعية غير مثلية، وتراوحت فترات العلاقة الجنسية للمشاركين ما بين شهر وتسع سنوات، وكانوا جميعا تحت منظور سارة موراي قائدة فريق البحث من جامعة جيلف الكندية.



وتراوحت درجات الرغبة الجنسية بين 1.2 إلى 6، واكتشفت أن مؤشر الرغبة الجنسية للنساء المشاركات في الدراسة تتناقص بمقدار 0.02 كل شهر.



وساهمت نتائج الدراسة في اعتقاد فريق البحث في أن عمر العلاقة بين الرجل والمرأة يعد بمثابة مقياس أكثر دقة للرغبة الجنسية.، بدلا من قياس النشوة الجنسية.



وتتناقض نتائج الدراسة مع المعتقد الشائع أن الرغبة الجنسية لكل من الرجل والمراة تضمر مع مرور الزمن.



وترتبط الرغبة الجنسية للرجل بالحاجة للإنجاب بينما تفضل المرأة تربية الأطفال، حيث تفقد القدرة على الإنجاب مع تقدم الزمن.



وبينما تلعب مستويات الهرمونات دورا رئيسيا في تطور الرغبة الجنسية، حذرت الدراسة من المبالغة في تأثير الهرمونات على حساب ادراك مواضع المتعة والعلاقات الجنسية وتخصيص وقت للاسترخاء.



وتساهم النتائج في مساعدة الأزواج على تلبية الاحتياجات الجنسية في الفراش، وتعليم الأزواج كيفية المحافظة على حيوية العلاقة الجنسية رغم مرور سنوات عديدة.



وقالت السيدة موراي قائدة فريق البحث: " من الضروري تكريس الجهود للحفاظ على المتعة والتشويق في فراش الجنس"



وأضافت موراي أن الرجال الرجال أقل ميلا نحو الاعتراف بنقص الرغبة الجنسية لأن ذلك يتناقض مع الطبيعة الذكورية.

 المصدر: الديلي ميل البريطانية

الأربعاء، 3 أبريل 2013

أمور حميمية تؤثر سلباً في علاقة الرجل بزوجته


بغض النظر اذا ما كانت الزوجة ماهرة وقادرة على إدارة حياتها الزوجية والمنزلية في بيتها باقتدار، إلا أن ذلك لا يعني أنها بنفس القدرة والمهارة عند ممارسة الحب مع زوجها في غرفة النوم، وننصح هنا بتجنب بعض العقد والحواجز التي يضعنها الزوجات مع أزواجهن، وأهمها:
- من بين أهم العوائق والحواجز التي يضعنها الزوجات في العلاقة الزوجية هي قيامهن بشكل دائم بقياس البطن والخصر وطول الأصابع، حيث تسبب هذه الأمور في العادة عدم ثقة وشكوك داخل الزوجة أنها غير قادرة على إثارة زوجها، أو أنها لم تعد مثيرة بالنسبة له.
- عند اقتراب الرجل من زوجته ومحاولته ملامسة أماكن معينة أو حميمة، تغلق الزوجة نفسها كالمحارة وبذلك تحرم نفسها وزوجها من الاستمتاع بكل لحظة بينهما وتشعره بانه ليس بنفس القرب الذي يظنه منها.
- أن تكون الزوجة متبعة لعادات قديمة أو غير متبعة حاليا وان تخاف من أن العلاقة الزوجية كالتي يروج لها في المجلات والكتب يؤثر سلبا بينها وبين زوجها، لأن الواقع مختلف تماما أو أنه لا يشابه ما تحاول الكتب والأفلام الترويج له.
- تجنب مصارحة الزوج بالمشاعر أو عدم التعبير عما تشعر به الزوجة عند اقتراب زوجها منها ظنا منها بأنه محرج يكون في الغالب مريحا وبنتائج ايجابية بينهما اذا ما تحدثا عنه أو تعاملا به في علاقتهما.

الثلاثاء، 2 أبريل 2013

الجنس في سن متأخرة يحيي الرومانسية


أكدت دراسة لمعهد جوتوليو فارغاس، للدراسات الاجتماعية في مدينة ساو باولو بأن ممارسة المرأة والرجل للجنس في سن متأخرة، يساعد على جلب الرومانسية في استمرارية العلاقة الزوجية المستقبلية، وقالت إن السن المثالية لأول ممارسة جنسية للرجل أو المرأة هي سن الثامنة عشرة.
وأضافت الدراسة استناداً إلى استطلاع للرأي بين صفوف خمسة آلاف رجل وامرأة من مختلف الجنسيات، دام نحو ثلاثة أشهر من قبل مختصين بالعلوم الجنسية بأن نسبة 60% منهم أكدوا بأن الزواج وممارسة الجنس في سن أكثر وعياً يعتبر من الأسباب التي تجلب الرومانسية للعلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة لأنهما يحاولان الممارسة بشكل أكثر تعقلاً وأكثر تفهماً لحقيقة الجنس وأهميته في حياة البشر.
وأوضحت الدراسة بان 40% من المشاركين في الاستطلاع عارضوا هذا الرأي بقولهم إن الذكر والأنثى بحاجة لممارسة العلاقة الجنسية في سن مبكرة أكثر لأن ذلك من حقهما الإنساني، لكن الدراسة قالت إن ممارسة الجنس في سن مبكرة (13- 16 عاما) ربما يؤدي إلى اضطراب في ذهن الرجل أو المرأة حول مفهوم الجنس في حياة الإنسان.
وأضافت الدراسة المقتضبة أيضا بأن الجنس في سن مبكرة قد يحوله إلى آلية من دون مغزى أو إلى حاجة ميكانيكية من دون مشاعر رومانسية. فالجنس المترافق بأحاسيس رومانسية له وقع خاص على الأزواج، وبخاصة على المرأة التي تفضل العلاقة الجنسية المترافقة بأحاسيس رومانسية.

ما الصعوبات التي تواجه المرأة للوصول إلى النشوة؟


الوصول إلى النشوة بالنسبة للرجل يعتبر استجابة أوتوماتيكية للعلاقة الحميمة، لكن الأمر يختلف تماماً بالنسبة للمرأة. وإذا نظرنا إلى هذا الموضوع فإننا سنجد أن جميع الرجال تقريباً يصلون إلى النشوة في الممارسة الحميمة، لكن الكثير من الدراسات تقول إن 45% فقط من النساء قادرات على الوصول إلى النشوة في المعاشرة الحميمة مع الرجل.
أكدت دراسة برازيلية متخصصة بالشؤون الاجتماعية والزوجية أن جسم المرأة ليس مصمماً للوصول إلى النشوة الجنسية بالسرعة، أو الطريقة التي يصل فيها الرجل إليها. ولكن من سوء الحظ فإن الكثيرين لا يعرفون هذه الحقيقة. وقالت الدراسة: إن هناك عدة عوامل تجعل عملية الوصول إلى النشوة بالنسبة للمرأة صعبة، ومعقدة في كثير من الأحيان.
انتهى!
فالمرأة تحتاج إلى وقت أطول؛ لتحقيق ذلك بخلاف الرجل الذي يستطيع الوصول إلى النشوة بسهولة، حيث إن ذلك يبدو آليا إلى حد كبير. وأوضحت الدراسة أن المرأة تخجل من طلب المزيد من الوقت في الممارسة الحميمة، فبمجرد وصول الرجل إلى النشوة فإن العملية برمتها تشرف على الانتهاء.
وإضافة لذلك هناك العامل النفسي، الذي يجعل المرأة تعتقد أن مجرد وصول الرجل للنشوة يجعله غير راغب في الاستمرار في مداعبتها، ومساعدتها على الوصول إلى النشوة أيضاً.
معتقدات
تابعت الدراسة تقول إن الأمر بدأ يتحسن بالنسبة للنساء في العصر الحديث. ففي الأجيال السابقة كان من شبه المستحيل على المرأة الوصول للنشوة بسبب المعتقدات الاجتماعية، التي كانت تقول إن المرأة كائن خُلق للحمل من الرجل وليس للمتعة.
وكان محظوراً عليها قديماً إظهار علامات وصولها للنشوة إن وصلت بشكل مفاجىء. ومن المعتقدات التي كانت سائدة، وربما تكون سائدة في بعض المجتمعات حتى وقتنا الحالي، هو أن المرأة ليست بحاجة للوصول إلى النشوة الجنسية؛ لكي يحدث الحمل.
موقف جديد
قالت الدراسة إنه من حسن حظ النساء فإن هذه المفاهيم القديمة بدأت تتغير، حيث إن نسبة كبيرة من الرجال بدؤوا يدركون أن للمرأة حقاً في الوصول إلى النشوة، وأن عليهم مساعدتها لتحقيق ذلك من خلال أخذ الأمر على محمل من الجد. كما أن الدراسات الكثيرة عن هذا الموضوع أوضحت أن النشوة للمرأة حقيقة، وهي لا تقل متعة عن نشوة الرجل.
وفي السنوات العشرين الأخيرة شهدت دراسات كثيرة حول النشاط الجنسي للمرأة، وبدأت بنتيجتها تتغير المواقف. والآن يؤكد الاختصاصيون أن جميع النساء يمكن أن يصلن إلى النشوة الجنسية، وربما النشوة المضاعفة في الممارسة الواحدة، وهو الأمر الذي لا يقدر الرجل عليه. ولكن مع ذلك فإن المرأة مازالت تواجه صعوبة في الأمر.
الشعور بالحب يسهل
أوضحت الدراسة أن هناك من العوامل ما يساعد المرأة على الوصول إلى النشوة، والتمتع بذلك كثيراً. ومن أهم هذه العوامل شعورها بأنها محبوبة من قبل شريكها. وقالت الدراسة: إن لهذا الشعور مفعولاً شبه سحري على رغبة المرأة ووصولها للنشوة.
التدرب الذاتي
وكشفت الدراسة أن نساء كثيرات يشعرن بالقلق حول حالتهن الجنسية، وعدم القدرة على الوصول إلى النشوة. هذه تعدّ حقيقة، وفي كثير من الحالات فإن المرأة بحاجة إلى التدرب الذاتي. وهناك إحصاءات تشير إلى أن هناك نساء صغيرات في السن لا يستطعن الوصول إلى النشوة من خلال الممارسات الأولى للعلاقة الحميمة. وفي هذه الحالة يمكن اللجوء إلى إحصائية لتوضيح الأمر.